ماذا لو كان ابن تيمية في الإسلام مثل لوثر في المسيحية؟
في تصوري ان ابن تيمية لو تأخر زمنه لربما انه كان بالإمكان ان يكون أحد القلائل الذين بإمكانهم أن يقدموا تفسيراً جديداً للإسلام، فهو قد أفلح على الصعيد الفقهي ان يقدم فقها ميسراً متسامحاً واجتهادات جريئة في سن السادسة عشرة عصفت بي شكوك وتساؤلات وحيرة استمرت معي شهوراً....